السلامبولي لسه عايش

ولد في محافظة المنيا. كان ملازم أول في الجيش المصري ولم يكن عضواً في أي من الجماعات الإسلامية المسلحة، وهو المنفذ الأساسي لعملية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات بالاشتراك مع عبود الزمر ومحمد عبد السلام فرج، وقد قام بذلك لأسباب عدد بعضها هو فيما بعد أثناء التحقيقات والمحاكمات، منها إهانة السادات للعلماء في آخر خطبه ورميهم في السجن كالكلاب كما ردد في الخطبة الشهيرة، والحكم بغير ما أنزل الله، وزيارة السادات لإسرائيل وإبرامه معاهدة السلام حيث تقول الجماعات الإسلامية أنها "ردة وخيانة للقضية الفلسطينية والأرض المصرية المحتلة"، وقيل:(قام بذلك انتقاماً لاعتقال أخيه محمد شوقي الإسلامبولي) وقد تم الحكم بإعدام خالد الإسلامبولي ولكن عملية تنفيذ حكم الإعدام تدور حولها بعض الشبهات حيث يشكك البعض في تنفيذها ودللوا بأن أسرته لم تستلم جثته حتى الآن ولا تزال تطالب بها.


الكلام الجاي دا على لسان رقية السادات

ب- هيثم فارس:اكدت رقية السادات ان خالد الإسلامبولي لا يزال حيا بالرغم انه حكم عليه بالإعدام فى العام الذى اغتيل فيه والدها.
وقالت فى اتصال هاتفى مع برنامج "واحد من الناس" على قناة "دريم 2" مساء الخميس انها رأت خالد الإسلامبولى فى مدينة مكة المكرمة عام 1996.
واستنكرت رقية تسريب صور السادات وهو فى المشرحة وعدم وجود أى صورة للإسلامبولى بعد إعدامه، وهو ما يؤكد ظنونها بأنه حى يرزق.
خالد الإسلامبولى هو المخطط الرئيسي والمنفذ الأساسي لعملية اغتيال الرئيس السادات بالاشتراك مع عبود الزمر ومحمد عبد السلام فرج، وحكم عليه بالإعدام ولكن عملية تنفيذ حكم الإعدام تدور حولها بعض الشبهات.
وفى المقابل، أكد ضابط فى المخابرات العسكرية ان الإسلامبولى تم اعدامه رميا بالرصاص هو وحسين محمد باعتبارهما المنفذين الرئيسيين لعملية الاغتيال.


متعرفش ماهو بعد السادات الله يرحمه ويبشبش الطوبة اللي تحت راسه ههه مسك الخ*ل الكبير واكيد سابو



SOURCE
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/march/18/sadat_islamboly.aspx

Share/Bookmark

No comments:

Post a Comment